ترجمة فقرات من مقابلة اسماء الاسد مع مجلة باري ماتش الفرنسيه – وتعليق مختصر
Paris Match. Vous êtes née et avez grandi en Angleterre, où vous avez rencontré votre mari. Comment avez-vous vécu votre retour en Syrie pour devenir la première dame du pays ?
Asma El-Assad. Je suis syrienne et peu importe l’endroit où je suis née, je me suis toujours sentie syrienne. J’ai vécu à Londres pendant vingt-cinq ans. J’ai donc eu la chance d’être exposée aux deux cultures et en particulier à une quantité d’expériences que la culture britannique avait à m’offrir. Lorsque je suis rentrée, je n’ai jamais pensé que je partais vivre dans un endroit inconnu. Pour moi, c’était comme si je retournais à la maison. Je parlais la langue, je vivais dans la culture syrienne et j’étais consciente de l’héritage. La seule différence, c’est qu’en Angleterre j’étais célibataire, alors qu’en Syrie j’étais mariée. Etre désignée comme première dame est un privilège et un honneur. C’est aussi beaucoup de travail, surtout en Syrie où les gens veulent que vous vous impliquiez. Ils ne veulent pas qu’une première dame soit là uniquement pour les cérémonies. Ils exigent que vous soyez partie prenante dans le développement du pays et que vous accompagniez le changement qui est en train de se produire.
السؤال الاول : لقد ولت وترعرعت في بريطانيه ، اين التقيت بزوجك وكيف استطعت العوده الى سوريه كسيده اولى هناك ؟
الجواب : اني سورية الاصل ، ولا يهم كثيرا اين مكان ولادتي ، وكنت دائما احس بانني سورية الجنسيه . وقد عشت في بريطانيه مدة خمسه وعشرين عاما . لذلك فقد كان لي الفرصه للاطلاع على ثقافتين ، وكذلك التمتع بقدر كبير من الخبرات التى قدمتها لي الثقافه البريطانيه . منذ ان عدت الى سوريه ، لم اشعر باني رجعت الى مكان غير معروف لي . بالنسبه لي فقد كان الامر كما لو اني رجعت الى بيتي . اتكلم اللغه العربيه واعيش في الثقافه السوريه ولديّ إلمام بالارث التاريخي للبلد . الاختلاف الوحيد بين حياتي في بريطانيه وحياتي هنا هو اني كنت غير متزوجه هناك وهنا متزوجه . وكوني السيده الاولى هنا يعطيني بعض الميزات والشرف ، ولكن هذا يقتضي الكثير من الاعمال ، خاصة في سوريه حيث برغب المواطنون بان اكون منخرطة في الكثير من الاعمال ، انهم لا يرغبون ان اكون سيده اولى فقط للمناسبات الرسميه ، ولكن ايضا للمشاركه في التطوير والتقدم للبلد وللمشاركه في التغيير الحاصل حاليا .
التعليق : يبدو ان الخبرات التى كسبتها السيده اسماء من بريطانيه هي فقط في مجال المكياج واللباس الاوربي – السبور- وفنون الموضه والازياء ، حيث لم تتعلم شيئا عن احترام حقوق الانسان او حرية التعبير التى تزخر بها الحياة في بريطانيه ، او التعدديه والسلاسه في تداول السلطه ، يبدو ان السيده الاولى عمياء وطرشاء وخرساء في كل ما يتعلق بهذا المجال ولو كانت تخرتم نفسها والثقافه التى تربت عليها لما قبلت ان تعيش مع دكتاتور مجرم قاتل سفاك للدماء يعتدي على الاعراض ويسجن الفتيات الصغيرات والشيوخ الكهول ، يبدو ان السيده الاولى لا تعرف اي شيء عن التعذيب في سوريه ولا عن سجون امخابرات المنتشره اكثر من المستشفيات والجامعات ولا عن ثروة رامي مخلوف التى صار اقاربها الان شركاء ووسطاء ومستثممرين فيها ، لو كانت السيده الالى تستحي على نفسها وشرفها لما قبلت ان تعيش في قصر مع مجرم سفاح ولقبلت العيش كما كانت في لندن حرة ابية كريمة .
Sur la laïcité, la France connaît des problèmes d’inté¬gration, spécialement de sa population musulmane. ¬Comment les Syriens perçoivent-ils notre débat sur la ¬nationalité ?
Si quelqu’un décide d’immigrer dans un pays, il faut qu’il prenne la décision de s’intégrer dans la société. C’est indispensable. Réciproquement, il faut que le pays choisi l’accueille. Il doit y régner un esprit d’ouverture. En Syrie, par exemple, nous avons une très importante communauté ¬syrienne arménienne. Ils parlent leur langue, ont leurs écoles, etc. Ils sont venus chez nous, il y a un siècle, avec l’idée de s’intégrer dans la société. Ils voulaient faire partie de notre société. Depuis toujours, nous intégrons des populations très différentes. Nous puisons notre force dans cette diversité. Les chrétiens sont menacés dans de nombreux pays du monde musulman.
السؤال : حول العلمانيه ، في فرنسه لدينا مشاكل كبيره خاصة في مجال الاندماج للجاليه المسلمه . كيف يرى السوريون الجدل الفرنسي حول الجنسيه والاندماج ؟
الجواب : اذا قرر شخص ما ان يهاجر لى بلد اخر فعليه ان يتخذ القرار بالاندماج في مجتمع هذا البلد . هذا امر حتمي ، وبالتوازي مع هذا يجب على البلد الذي اختار الهجرة اليه ان يتقبل المهاجرين ، يجب ان تسود روح الانفتاح بين الطرفين . في سوريه مثلا ، لدينا جاليه مهمه جدا من الارمن . يتكلمون لغتهم الخاصه ولهم مدارسهم الخاصه ، لقد قدموا الينا منذ قرن تقريبا ولديهم فكرة الندماج في المجتمع السوري . لقد ارادوا العيش كجزء من المجتمع . ومنذ ذلك الوقت نحن نتعايش مع عدد من الاقليات المختلفه تماما . نحن نحس بان قوتنا في هذا التنوع ، في حين ان المسيحيين يواجهون تهديدات في عدد من الدول في العالم الاسلامي .
التعليق : السؤال للسيده الاولى : طالما أنتم بهذا التسامح مع الاقليات في سوريه لماذا اذا تتعاملون مع الاخوه الاكراد بهذه الطريقه البشعه ؟ أين هي لغتهم الخاصه وأين هي مداررسهم أسوة بالارمن ؟ بل اين هي هوياتهم وجوازات سفرهم ؟ ام ان للارمن حقوق تختلف عن الاكراد لان وراءهم من يطالب بحقوقهم في العالم الغربي ؟ ثم ما هذا التلمق بانكم تحمون المسيحييين في حين يتعرضون للمشاكل عند الاخرين ؟ لماذا كل هذا التزلف ايتهشا السيده الوقحه ؟؟؟؟
هل طبقتم يوما سياستكم الجديده ضد المدارس الدينينه لاهل دمشق على مدارس الارمن ؟ هل تفرضون عليهم ما تفرضوه اليوم على مادرس القبيسيات من تعليمات وزير التعليم الارعن ؟ الا تعلمين يا سيده ان الشيخ البوطي الذي كان يبكي على قبر حافظ اسد هو اليوم يبكي على ما تمارسه وزارة التعليم بحق اهل ا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *