العلويه الوحيده في المعارضه … فرحه لم تتم

العلويه الوحيده في المعارضه … فرحه لم تتم

سندس سليمان … شابة علويه جاءت ممثله لحزب الحداثه من ألمانيا الى مؤتمر أنطاليا في تركيه ، فرح بها الشباب جدا لانها أولا ظريفه ورشيقه وثانيا لانها تمثل الطرف الاخر من المعادله بشكل من الاشكال لانها الوحيده من تلك الطائفه التى يشار إليها على أنها من يقتل السوريين وينتهك حرمات بيوتهم ويشرد أبناءهم في الدول المحيطه .

ولكن يبدو أنّ مهمة من نوع آخر كانت منوطه بها ، ففي إحدى حلقات النقاش كانت تجلس قريب مني وتحدث أحد رفاقها عن اللهجه الطائفيه في بعض خطابات المعارضه ، ثم تدخلت هي وذكرت إسمي أني أقوم بذلك ، وشرحت بأن العلويين ينزعجون ممن يقول عنهم نصيريين ، فطلبت الا نستعمل هذه التسميه ، فقلت لها بحضور اكثر من 20 شخص ، قلت: إنّ هذا هو أسمكم وعليكم أن تغيروه لو أردتم أن نناديكم بغيره ، وحصل نوع من الهرج وإنتهى الامر على هذا ، وما هي الا دقائق حتى تلخبطت الامور وتدخل مدير المؤتمر وسألني لماذا قلت لها ذلك ، هذه الكلمات القليله كانت مزعجه جدا للبعض  وتبرع – جاسوس- مندس بيننا ونقلها فورا الى إدراة المؤتمر ، وفي غالب الظن أنه من جماعة محافظة إدلب الكرام الموجودين معنا إن لم أكن قد ظلمته ، لانه يريد من خلال ذلك إبراز ولاءه للوطن وحماية الاقليه – المهدده- في الوطن . يا حيف

النكته حصلت في آخر جلسات المؤتمر عندما تم إختيار السيدة سندس لتكون عضوا من القيادة المنتخبه للمؤتمر ، وفرح الشباب أكثر لان الشابة الظريفه نجحت ، وأمسك أحدهم بيدها ورفعها الى الاعلى- رفع يدها-  ولولا الحياء من مئاتي رجل ربما لكان عانقها أمام الجميع ، وهو من إدلب  أيضا للاسف .

لم يمض على هذه الوقائع الا شهر واحد حتى جاء الى السيدة سندس أمر عسكري من جهاز الامن العامله معه لكي تستقيل وتترك المؤتمر بسبب كذا وكذا وكذا …

وهنا يجدر الاشاره الى كل هذا الاهتمام المعطى لهم أملا في تليين قلوبهم الحجريه ، يوم جمعه كامل  يسموه صالح العلي ،وينادوهم بالطائفه الكريمه ، ويحترمون ممثلتهم في المؤتمر ويرفعوها الى أعلى الرتب ، ومع كل هذا لا تقبل وتصرّ على المغادره لان وفاءها للفرع الامني الذي تعمل معه أكثر من وفائها لاي شيء ، او أنها فعلا خائفه وعليها أشياء تهدد حياة أهلها ، وقد تزامنت استقالتها في نفس الوقت الذي وزع فيه نزار نيوف – وثيقه- مهمه تتهم أحد أعضاء قيادة مؤتمر أنطاليا بأنه عميل صهيوني ، وأورد – وثائق- خطيره بهذا الخصوص لان نبع الوثائق المزوره موجود لديه .

إنهم يعملون وينسقون جهودهم ونحن ننسق جهودنا ضد بعضنا البعض للاسف ، كما حصل من ذلك المندس الذي نقل كلمة -الكفر – التى وجتها لسندس في ذلك اللقاء.

فقط أدرت أن المّح الى وفاء أبناء إدلب الكرام لمن يقتل أبناءهم ويستبيح أعراضهم ، وكيف يستمرؤون الغدر بأحد اخوتهم إكراما لعيون سندس العلويه غير  المحترمه .

علي الاحمد .

 

 

8 تعليقات على “العلويه الوحيده في المعارضه … فرحه لم تتم

  1. خنساء الجاجي

    ليس من حق أي أحد سواء أكان علي الأحمد أو غيره أن يعمم وأن يتحدث عن (( وفاء أبناء إدلب الكرام لمن يقتل أبناءهم ويستبيح أعراضهم ، وكيف يستمرؤون الغدر بأحد اخوتهم إكراما لعيون سندس العلويه غير المحترمه )) فإذا كان هناك بعض الأفراد المنهزمين أو المرجفين فهذا لا يعني أن من حقنا أن نعمم الحكم على أبناء بلد كامل،، فإذا كان لأبناء إدلب الوفاء للطاغية الأسد فأين ذهب دم الشهيد (محمد خير الدين سيد عيسى)؟؟ وأين ذهبت الأعداد الغفيرة من المتظاهرين الذين تمتلئ بهم شوارع إدلب وأسواقها؟؟ وهل وصل لعلي الأحمد أصوات الحرائر الإدلبيات التي تغص بها مواقع الفيس بوك واليوتيوب وغيرها؟؟؟ لقد غضبتُ جدا لموقف ذلك الإدلبي في ذلك المؤتمر تجاه تخاذله وتهالكه على تلك النصيرية ولكن غضبتُ أكثر عندما قرأت تعميم علي الأحمد على أبناء إدلب جميعا،، فكانت مني هذه الكلمات مباشرة…

    رد
  2. علي الأحمد كاتب الموضوع

    شكرا اخت خنساء
    بالتاكيد لا اقصد جميع اهل ادلب والا لكنت واحدا منهم واهلي منهم ، طبعا كان قصدي هؤلاء الشخصين اللذين وقع منهما ما وقع .
    شكرا لك

    رد
  3. Monzer reffat

    مفاجئات الإصلاح المستحيل في سوريا
    هل تعلموا لماذا الإصلاح مستعصي في سوريا لأنه هناك ديناصورات ودكتاتوريين أكبر بكثير من بشار الأسد يمكن أن يقودوه ويسيروه كيفما شاءوا. يمكن أن يقول أحدكم يا ترى هل يوجد دكتاتور في سوريا أقوى وأقدم وأرجل و… من بشار الأسد طبعاً أقول لكم نعم رح يقول قائل من ؟؟؟!!!!! ممكن أخوه ماهر الأسد!؟ لا ممكن أصف شوكت!؟؟ وإلا عبد الفتاح قدسية!؟؟ وإلا علي مملوك!! أو جميل حسن أو محمد مخلوف أو رامي مخلوف أو … !!؟؟ رح أقول لكم أكيد لا ولا واحد مما يخطر على البال رح أعطيكم أسمائهم بالدور. اليوم رح أعطيكم صفات واسم واحد منهم فقط:
    سأسميه الآن صاحبنا وفي آخر المداخلة سنعرف صاحبنا:
    بينما الأسماء السابقة ممنوعة من السفر للدول الغربية هو الآن في فيينا ويداوم خارج سوريا أكثر من دوامه داخلها!!!!.
    بينما ميزانيه مؤسسته المالية أكبر من أية وزارة في سوريا إلا وزارة الدفاع فقيادته لها من أفشل القيادات فهي مبنية على التقرب من المسئولين وخاصة المخابرات منها وضباط القصر!!!
    بينما يحكم بشار الأسد سوريا منذ 11 عام فقط فإن صاحبنا في حكمه منذ أكثر من 18 عام لأنه مدير عام بمرسوم جمهوري ولا يستطيع أحد عزله إلا بمرسوم ويخاف مصدر المراسيم منه حسب تصريحات صاحبنا!!!
    بينما يترجى بشار الأسد خواطر الناس ليرضوا عنه ليبقى في الحكم فإن صاحبنا يترضوا خواطره أكثر ضباط الجيش والأمن ويمكن بشار الأسد وأخوه نفسهم!!!
    بينما مكاتب الوزراء والضباط والمحافظين 40 أو 50 أو … متر مربع مكتب صاحبنا فوق 150 متر!!!
    بينما لا يحق للمدراء بالقانون البقاء في المنصب الإداري بعد الستين صاحبنا عمره فوق الخامسة والستين وما زال مديراً صنديداً !!!
    بينما يجب أن يتغير رؤساء لجان ودوائر ومدراء الشراء والمالية بشكل سنوي نجد كل لجان الشراء ورؤساء دوائر الشراء والمالية و كل ما يخص المال في مناصبهم عند صاحبنا منذ أكثر من عشر سنوات !!!!
    بينما لا يجد العاملين في الهيئة فرصة ولو مرة في العام لحضور مؤتمر أو ندوة علمية نجد صاحبنا والمقربين منه مثل د. توفيق ياسين ود. مثنى أحمد وغيرهم يداومون خارج سوريا بالإيفاد أكثر من دوامهم في سوريا وعملهم بها!!!
    وحسب تصريحاته الشخصية للمقربين منه مثل د. توفيق ياسين د. مثنى أحمد وغيرهم فإنه في حكمه حتى الممات لان له مماسك ومصالح مشتركة مع القيادة حسب تأكيداته منها:
    1- معرفته بأسرار وخفايا الملف النووي السوري.
    2- معرفته بأسرار وخبايا مقتل العميد محمد سليمان على يد القيادة لشكهم بأنه خائن ومتعامل مع الدكتور الرفيق رفعت الأسد.
    3- تستره على دفن النفايات النووية في سورية والمتهم فيها عبد الحليم خدام ومعرفته بأماكنها.
    4- تهديداته الغير مباشرة بفضح العلاقات السورية الإيرانية.
    5- …؟!!!!
    أعرفتم من هو صاحبنا انه د. إبراهيم عثمان مدير عام هيئة الطاقة الذرية السورية ويمكنكم التأكد من المعلومات السابقة وغيرها الكثير……… بزيارة الهيئة أو قراءة ملف المذكور في أي فرع أمني. ولكن أتحدى أي رئيس فرع أمني أن يتجرأ ويتطرق للتحقق من تاريخ وأفعال المذكور”صاحبنا” ويخبر بها القيادة. بقى قولوا لي وين إصلاح بشار وأمنه وحكمه ………!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    رد
  4. محمد الدمشقي

    أستاذ علي كنا نتأمل ان يغيير اخوان سوريا نظرتهم الى المنتسبين الى باقي الطوائف ومنها العلوية او النصيرية كما تقول للاسف لم نرى في كلامك سوى نقد غير بناء وتهم الى الناشطة السورية سندس سليمان والتي لم تتفق مع الاخوان من منطلق ان الاخوان في مؤتمر انطاليا حاولوا الظهور امام العالم ان الثورة السورية هي ثورتهم وحدهم السورية السورية ليست ملكا لك او لغيرك سنة او علويين او مسيحيين اسمها الثورة السورية وكنا نرجو ممن اقام في دولة مثل بريطانيا اكثر من عقد من الزمن ان يخرج علينا بمقولة تجمع السوريين كافة ضد النظام الاسدي القمي ولا نقوم العلوي لانك تعلم ان اغلب الفاسدين في نظام بشار هم من الطائفة السنية نرجو ان نسمع منك كلاما يجمع السوريين لا يفرقهم

    رد
  5. wwww

    علي الأحمد أو غيره أن يعمم وأن يتحدث عن (( وفاء أبناء إدلب الكرام لمن يقتل أبناءهم ويستبيح أعراضهم ، وكيف يستمرؤون الغدر بأحد اخوتهم إكراما لعيون سندس العلويه غير المحترمه )) فإذا كان هناك بعض الأفراد المنهزمين أو المرجفين فهذا لا يعني أن من حقنا أن نعمم الحكم على أبناء بلد كامل،، فإذا كان لأبناء إدلب الوفاء للطاغية الأسد فأين ذهب دم الشهيد (محمد خير الدين سيد عيسى)؟؟ وأين ذهبت الأعداد الغفيرة من المتظاهرين الذين تمتلئ بهم شوارع إدلب وأسواقها؟؟ وهل وصل لعلي الأحمد أصوات الحرائر الإدلبيات التي تغص

    رد
  6. wwww

    بانياس/ الساحل السوري ، الحقيقة (خاص من : مازن ابراهيم): مرة أخرى، وليست أخيرة بالتأكيد، عاش العالم يوم أمس ، بفضل قناتي الدجل العربي، “العربية” و”الجزيرة”، وقبل ذلك مع دجالي “الثورة” السورية الذين فقدوا أي مصداقية لهم حتى حين يتعلق الأمر بأمر صحيح، قصة “مجزرة كبرى” في قرية “البيضا” في ريف بانياس …لم تقع، أو بالأحرى وقعت، ولكن بطريقة مختلفة!

    كان يكفي أن يحصل حادث سيارة في هذه القرية لكي يتحول إلى “مجزرة”، فكيف إذا كان ما جرى معركة حقيقية استغرقت قرابة أربعة أيام!؟ ذلك لأن الذاكرة البصرية الجمعية للرأي العام داخل سوريا وخارجها لا تزال تحتفظ بذلك المشهد المقزز للسلوك الهمجي الذي أقدم عليه ضباط وعناصر مخابرات النظام ربيع العام 2011 ، حين جمعوا العشرات من رجال القرية في ساحتها قبل أن يدوسوهم بأرجلهم ويعتلوا ظهورهم كما لو أنهم بهائم، ليدعي إعلام السلطة الدجال لاحقا أن المشهد مصور في ..العراق!!

    ما حصل خلال الساعات الماضية في “البيضا” ، الهادئة كبقية أنحاء الساحل منذ عامين تقريبا، لا علاقة له من قريب أو بعيد بما جرى في العام 2011، بل ربما يكون النظام استفاد من ذلك الدرس وحاول أن يكون أكثر “إنسانية” في تصرفاته داخل القرية ومحيطها.

    بدأت القصة قبل نحو أسبوع حين بدأت مواقع وصفحات تابعة للمسلحين بالحديث عن نقل المعركة إلى “عقر دار النصيريين في الساحل السوري”، باعتبار أن ذلك هو “الطريقة الوحيدة لوقف هجوم الجيش على ريف القصير في حمص”، كما قالت تلك الصفحات والمواقع. وبالتزامن مع ذلك، جرى استهداف واغتيال أحد الضباط قرب منطقة “جسر القلعة” القريبة من القرية ، حيث توجد وحدة عسكرية. وقبل ثلاثة أيام ، أقدم المسلحون على استهداف حاجز للجيش في المنطقة، ما دفع الجيش والأجهزة الأمنية إلى القيام يوم أول أمس الأربعاء ويوم أمس الخميس بحملة تمشيط ومداهمات داخل قرية”البيضا” وقرية”المرقب” و منطقة “رأس النبع” على أطرف مدينة بانياس بحثا عن المسلحين ومطلقي النار. وتطور الأمر على نحو دراماتيكي يوم أمس الخميس حين أقدم مسلحون يتحصنون داخل”البيضا” بطريقة تشبه الكمين على مغافلة عناصر الجيش الذي يفتشون القرية ومحاصرتهم وأخذ 40 عنصرا منهم كرهائن. وهنا أقدم الجيش على محاصرة”البيضا” و”المرقب” و”جسر القلعة”، وهي ثلاث تجمعات سكانية تكاد أطرافها تكون متداخلة وتجعل منها تجمعا سكانيا واحدا. وكان هناك ما لا يقل عن مئة إلى مئة وعشرين مسلحا يتحصنون ـ كالعادة ـ في عدد من أبنية المناطق الثلاث ، علما بأن معظم سكان “البيضا” كان نزح عنها في أوقات سابقة إلى مناطق أخرى مجاورة وإلى مدينة بانياس نفسها.

    هذا الوضع،أي اختطاف 40 جنديا، دفع الجيش إلى تكليف إمام جامع قرية”البيضا” الشيخ عمر بياسي ، المعروف عنه بأنه يرفض العنف وحمل السلاح منذ بداية الأزمة ، بالتفاوض مع المسلحين من أجل إطلاق سراح الرهائن، إلا أنهم رفضوا ذلك. ولم يكتفوا بالأمر، بل عمدوا إلى قتل الشيخ وزوجته( هناك معلومات تقول إنهما قتلا بطريقة الذبح ، لكن الأمر غير مؤكد).

    عند هذه الدرجة من تطور الموقف، لجأ الجيش وما يسمى “قوات الدفاع الوطني” إلى سلاح المدفعية، فقصف في البداية البنايات والمنازل التي يتحصن فيها المسلحون في “البيضا” و”جسر القلعة”، قبل اقتحامهما و الاشتباك مع المسلحين. علما بأن البنايات التي كان يستخدمها المسلحون ، وعددها خمس بنايات ومبان، لم تكن كلها في “البيضا” وإنما في المناطق السكانية المجاورة لها مثل “جسر القلعة”. وقد انتهى الأمر يوم أمس بمقتل حوالي ستين مسلحا ، بينما استسلم ما لا يقل عن عشرين من ضمنهم ما بين خمسة إلى عشرة مسلحين ليبيين وشيشان بقوا أحياء. أما الجرحى فكان عددهم حوالي 35 جريحا ( من الجيش والمسلحين معا)، بينما استشهد سبعة عسكريين. وأفادت معلومات بأن المعتقلين من الشيشان والليبيين والعرب الآخرين ، سوريين وغير سوريين، جرى نقلهم إلى اللاذقية، وليس إلى طرطوس التي تتبع لها مدينة بانياس إداريا.

    ولكن هل سقط مدنيون أبرياء في القرية!؟

    ما استطاعت “الحقيقة” التأكد منه هو أنه لم تكن هناك مجزرة على الإطلاق، إلا إذا كان الأمر يعني “مجزرة وسط المسلحين”! وكل ما قيل في وسائل الإعلام عن ذلك مجرد “تجليطة” كبرى كالعادة. إلا أن هناك التباسا في أمر عائلتين من المدنيين (عدد أفرادهما أقل من عشرة أشخاص)، تفيد المعلومات الأولية بأنهم قتلوا على أيدي المسلحين كون العائلتين محسوبيتن على الشيخ عمر البياسي الذي ينادي بـ”الوحدة الوطنية” ويرفض السلاح. وهناك معلومات أخرى تقول إن أفراد العائلتين سقطوا خلال قصف الأبنية التي كان يتحصن فيها المسلحون ويحتجزون فيها الرهائن العسكريين الأربعين. وأكد مصدر ثالث أن العائلتين من “الموالين” للنظام، وأن أفرادهما قتلوا على أيدي المسلحين لهذا السبب قبل أن تتهم صفحات”الثورة” الجيش بقتلهم.

    وقات مصادر موثوق بها جدا لـ”الحقيقة” إن سلوك الجيش كان مختلفا هذه المرة في القرية بشكل كامل، حيث عمد إلى إحضار النساء من البيوت باحترام إلى ساحة القرية والأمكنة التي جرت فيها الاشتبكات والقصف من أجل التعرف على جثث القتلى وعلى المعتقلين من المسلحين للتثبت مما إذا كان هؤلاء أقرباء لهم أو من القرية. وبعد ذلك أعادهن إلى بيوتهن دون أي تصرف غير لائق مع أي منهن.

    تبقى الإشارة ، أخيرا، إلى أن المسلحين والمعارضين فشلوا في تقديم أي صورة توثق”المجزرة” المزعومة سوى الصور المنشورة أعلاه وأدناه، علما بأن بعض محتوياتها يخص المسلحين ، وبعضها الآخر يخص اثنين من أفراد العائلتين المشار إليهما!!

    رد
  7. سوري شريف

    احاول ان ابحث عن رجل شريف في المعارضه فلا اجد الا الحاقدين امثال على الاحمد كيف تريد لثوره ان تنجح وفيها من امثالك تافه لا تفهم الا الكره والحقد اذا كان لديك مشكله مع الحكم هل تريد ان تقضي على الملايين من الطوائف الاخرى لانتقامك ومن انت حتى تصفها بمحترمه او غير محترمه ثم نحن لاننزعج من اي اسم نصيريه او رافضه لنا الشرف بذلك امثالك لن يكون لهم وجود مع اي نظام يحكم سوريا لان امثالك ليسو بشر

    رد

اترك رداً على wwww إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *